بعد مرور 41 عاماً على “صبرا وشاتيلا”.. متى يتحوّل المدفن إلى معلم وشاهد يؤرخ للمجزرة ويخلّد الذكرى؟
*حمزة البشتاوي بعد مرور 41 عاماً على المجزرة، يعود صوت الشاعر محمود درويش يتردد صداه في أرجاء المخيّم قائلا: “صبرا ودّعت فرسانها وزمانها واستسلمت للنوم من تعب ومن عرب رموها خلفهم”، ويترافق هذا الصوت مع السؤال الممضّ الذي يوجهه أهالي الضحايا إلى كافة المعنيين من فلسطينيين ولبنانيين حول متى سيتمّ إطلاق مبادرة جدية لتحويل المكان…
View Article